الحقد الذى لا يتوقف على الاسلام

لقد طلعنا البابا منذ عده ايام بتــــصريحات أقل ما يمكن أن يقال عنها انها تصريحات عدائية متخلفة و أن كـــــــانت تنم عن شئ فهى تنم عن الحقد الذى يضمره الكثير للأسلام وتنم عن جهل ولكن ليس جـــــــهل بديننا الحنــــيف لانــــــهم وربى يعلمون انه الحق من ربى وربـــهم ورب كل شئ ولكن الكفرين بأيات الله يجـــــــــــــحدون لا اعلم ما اقول لماذا تلــــك التصريحات الخائبة التى صدرت من رأس المسيحية والمسيـحيه منها بريئة ولكن هناك اهــــــــداف اخـــــــرى وايدى خفية اشعلوا بجهلكم النار فى الاسلام والمسلمين فهذا ما اخبرنا به نبينا كل الايات التى اخبرنا بــــــها ربـــــــنا ودينـــــــــنا حق عضوا علينا الانامل من الغيظ فالله مولى الذين امنوا والكـــــــــــــافربن لا مولى لهم لا أملــــك الا ان اقول ان لله وان اليه راجعــــوان والذين قالوا لهم ان ناس قد جمـــــــعوا لكم فأخشوهم فزادهم ايمانا وقالو حســبنا الله ونعم الوكيل حسبنا الله ونعم الوكيل نحن اعلم بديننا منكم فكفــى جهل وحقد ولا تفتى فيما ليس لك به علم تــــــــــفرغ لخدمه دينك وتفقد احوال المسيحية واحوال المسحيين وعظهم وقل لهم فى انفسهم قــــــول بليــــــغ !!!!!!!!!!!!!! واتـــــرك ديننا لنا فنحن ادرى بنبينا وبديننا منك او منكم ؟؟؟؟؟؟؟
كما قال ربنا ونبينا لكم دينكم ولى دين
وهذة قصيدة وجدتها على احد المواقع للشاعر والكاتب لطفى زغلول تقول كلماتها
لماذا الحقد .. يا بابا .. على الإسلام لماذا تكذبون .. وتدّعون ..بأنه ضرب من الإكراه والإرهاب والإجرام وأنتم تعلمون بأنه دين سماوىيأتى .. فقضى على الأوثان والأصنام كفاكم أيها الغاوون تزييفا وتضليلا كفى رجما وتنكيلا كفى هدما وتقتيلا هنا باقون نحن هنا ..برغم الحاقدين المارقين ..نرتل القرآن ترتيلا نؤذن للصلاة .. على مدى الأيام نفاخر أننا لله أسلمنا ونحمده ونشكره .. على أن ..قد حبانا .. نعمة الإسلام هو الإسلام .. نحن له ..بكل الفخر ننتسب ُ لنا بنبيه شرف ٌ لنا نسب ٌ .. لنا حسب ُ وآمنا به ربا وقرآنا وأركانا ونحن به اهتدينا ..للهدى عقلا ووجدانا ونحن به ارتقينا ..للعلى نهجا وإنسانا يحدث عن سنا أمجادنا ..التاريخ والكتب ُ لنا مُثل ٌ .. لنا قيم ٌ ..لنا علم ٌ .. لنا أدب ُهو الإسلام علّمنا ..الإباء وعزة النفس ِوأورثنا مكانا في الذرى الشماء ..بين الخلق .. من جن ومن إنس ِبه قامت لنا دول ُبدين الله تمتثل ُوكم دانت لها أمم ٌوكم خضعت لها مِلَل ُوكان العدل والإحسان رائدها وفي قهر الخصوم .. شديدة البأس ِوكانت لا تهون .. ولا تلين لغاصب ..مرفوعة الرأس ِهو الإسلام .. حاميه وحافظه ..مدى الأزمان رب العرش والكرسي فموتوا أيها الباغون واحترقوا ..بنار الغيظ والأحقاد واليأس ِ

0 Comments:
Post a Comment
<< Home